في الضاحية الشمالية للعاصمة ، تاجر ميسور الحل أب لطفلٍين تزوج من فتاة تصغره بخمسة و عشرون سنة بعد وفاة زوجته .. أغدق عليها بالهداية محاولا اسعادها قدر الإمكان …
بعد 6 أشهر من الزواج وحصولها على رخصة سياقة إشترى لها سيارة فاخرة ب 100 مليون ووعدها بمشروع خاص بها ..
خرجت الزوجة من منزلها فرحة غير مصدقة لما فعله زوجها معها وأعلمته بكونها ستصطحب صديقتها في جولة غير بعيدة من محل سكنها ..
لم يمنعها زوجها من ذلك بل وافق وهو في قمة السعادة وأعلمها بكونه سيتأخر في العودة إلى المنزل لالتزامات مهنية ..
أثناء مروره بإحدى الأماكن المظلمة في محيط الطريق لمح سيارة زوجته وفي داخلها صدم بزوجته في احضان إبن عمها في وضعية لم يكن يتصورها أبداً …
إنهار من هول المشهد وفقد الوعي ثم تعرض إلى جلطة .. طلبت الزوجة الطلاق مباشرة بعد الحادثة واعترفت له ولعائلتها بحب إبن معها
بعد يومين تقدم الزوج المخدوع بقضية في الطلاق وحاول التستر على الزوجة المخادعة لكن أمام تشبثها بالتعويض لم يجد الزوج حلا عير متابعة الزوجة بتهمة الخيانة ..