كشفت دراسة عالمية بارزة أجراها الاتحاد العالمي للسمنة لأول مرة عن وجود عامل مسبب لتفاوت معدلات الوفيات بين الدول، ما يدل على التأثير المهم لزيادة الوزن والسمنة على معدلات الوفيات العالمية الناتجة عن جائحة كوفيد-19.
ومن خلال التحليل المنهجي لأحدث بيانات الوفيات الصادرة عن جامعة جونز هوبكنز والمرصد الصحي العالمي التابع لمنظمة الصحة العالمية حول السمنة، أظهر التقرير أن 2.2 مليون حالة وفاة من أصل 2.5 مليون حالة وفاة حول العالم كانت في بلدان ذات مستويات عالية من السمنة.