نشر رجل الأعمال والسياسي سليم الرياحي تدوينة على صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي فايسبوك، اكد فيها انه رفض الممارسات الإنقلابية على السلطة وعلى الرئيس الرّاحل الباجي قايد السبسي، مشيرا إلى أن هناك من تفنن في فبركة وتلفيق القضايا ضدّه وتأليب الشارع والرأي العام ضده وازاحته من الحكومة ثمّ من النادي الأفريقي.
وأضاف الرياحي في تدوينته أنه أُجبر على الخروج من تونس حتى يتفادى السّجن ظلما وبهتانا ولكي لا يكون لي نفس مصير صابر العجيلي وعماد عاشور وغيرهم وفق تقديره.
وقال الرياحي أنه حال خروجه من تونس إنهالت عليه الإتهامات وتم اصدار حكم غيابي ضده كي يغلقوا أمامه باب العودة إلى الوطن واسكاته نهائيا عن اتهامهم بالانقلاب والتآمر، مشيرا إلى أنه تقدّم بقضية في محاولة الانقلاب، فأُغلق الملفّ بطريقة مشبوهة ومريبة في وقت قياسي وفق تقديره.
وبين أنه حال خروجه من تونس إنهالت عليه الإتهامات وتم اصدار حكم غيابي ضده كي يغلقوا أمامه باب العودة إلى الوطن واسكاته نهائيا عن اتهامهم بالانقلاب والتآمر، مشيرا إلى أنه تقدّم بقضية في محاولة الانقلاب، فأُغلق الملفّ بطريقة مشبوهة ومريبة في وقت قياسي وفق تقديره.