عادت أزمة الزيت النباتي المدعم الى الواجهة من جديد، حيث تشهد السوق المحلية نقصا فادحا في هذه المادة التي بلغ ثمن اللتر الواحد منها 6 دنانير مع توقعات بتواصل النسق التصاعدي للأسعار.
واستنادا الى ما أكده لطفي الرياحي رئيس المنظمة التونسية لارشاد المستهلك في تصريح لـ “افريكان مانجر” فإنّ مصانع التكرير والتعليب أغلقت أبوابها في ظلّ عدم توريد الدولة لـ “الزيت النباتي الخامّ” بالكميات المطلوبة.