وأظهرت الدراسة، أن متحور “أوميكرون” يتضاعف أسرع من المتحورة “دلتا” في القصبات الهوائية، ولكن ليس داخل الرئة.
وأوضحت الدراسة أن “أوميكرون” يتضاعف 70 مرة أسرع من متحور “دلتا” وفيروس كورونا الأصلي في “القصبات الهوائية”، ما قد يفسر سبب انتقاله بين البشر بشكل أسرع من المتحورات السابقة؛ لكنه في المقابل، يتكاثر بكفاءة أقل بـ10 مرات “في أنسجة الرئة” مقارنة بالفيروس الأصلي، ما قد يفسر انخفاض حدّة المرض إثر الإصابة بالمتحور الجديد.