نفت وزارة الشؤون الثقافية ما راج من مزاعم عبر بعض صفحات التواصل الاجتماعي بخصوص اهداء الدولة التونسية لقطع أثرية، مؤكدة أن هذا الخبر لا أساس له من الصحة.
أوضحت الوزارة أن الدولة التونسية تتعامل مع التراث بجميع مكوناته حسب سياسة واضحة المعالم ترتكز على تثمين التراث والمحافظة عليه باعتباره جزء لا يتجزأ من الهوية التونسية المتنوعة ورافد من روافد التنمية الاقتصادية المستدامة ولا يمكن التفويت أو التلاعب بأي عنصر من عناصره.