اعتبر القيادي بحزب العمال وائل نوَار أن “نهاية قيس سعيد ستكون وفق حالتين، إما بانقلاب من المقربين منه ومن الجيش والخارج أو بانتفاضة شعبية”.
وأوضح نوَار أن حزبه يعتبر أن التغيير يكون من الشعب وبالحراك الشعبي وليس من الداخل، مضيفا بأن تموقعهم كحزب ليس مبنيا على “الضد، وفق قوله.
وتابع “حزبنا طرح برنامجا تفصيليا وهو مُتاح للجميع ولنا آخر استعجالي يتضمن بعض المقترحات من بينها تعليق الديون والضريبة الاستثنائية”.
وفي سياق آخر، رأى نوار، خلال استضافته في برنامج “هنا تونس المناظرة” على “ديوان أف أم”، أن إلغاء دستور 2014 وتعويضه بالأمر الرئاسي عدد 117 يعد رجوعا إلى الوراء”.