إستنكر مرصد الحقوق والحريات الصمت العربي والإسلامي والدولي المريب إزاء الجرائم المرتكبة في حق الشعب الفلسطيني وتواطئ عدد من الدول العربية التي أعلنت تطبيعها مع الكيان الغاصب بحجة “خدمة القضية الفلسطينية.
وأعرب، في بيان صادر عنه، عن تضامنه المطلق مع الشعب الفلسطيني عموما ومع أهالي القدس خصوصا إثر إعتداء جيش الإحتلال الصهيوني على المسجد اﻷقصى، مدينا الصمت الرسمي التونسي وداعيا المؤسسات الرسمية إلى التحرك ديبلوماسيا لنصرة الشعب الفلسطيني والضغط بكل الوسائل الممكنة لإيقاف الاعتداءات الصهيونية الهمجية.
كما طالب المرصد بتحرك الدول العربية والإسلامية والهيآت الدولية بكل الوسائل المتاحة لوقف العدوان الصهيوني الهمجي على الشعب الفلسطيني.