وثقت مجموعة صور حجم الدمار الذي خلفته الفيضانات والانهيارات الأرضية الناتجة عن الأمطار الغزيرة التي ضربت عدة مدن برازيلية.
السلطات البرازيلية أعلنت أن حصيلة ضحايا ارتفعت إلى 44 قتيلاً في حين تواصل فرق الإنقاذ البحث عن 38 شخصاً لا يزالون في عداد المفقودين.
وكانت مدن ساو سيباستياو، وأوباتوبا، وإيلابيلا، وبيرتيوجا، من أكثر المدن تضررا وتشهد الآن حالة كارثة.
الكارثة تسببت في إلغاء احتفالات الكرنفال في تلك المدن حيث تكافح فرق الإنقاذ للعثور على المفقودين والجرحى وأشخاص تخشى وفاتهم تحت الأنقاض.