استعانت فتاة في صعيد مصر بشقيقها للتخلص من خطيبها،بسبب خلافات بينهما قررا على إثرها انها علاقتهما.
وبعد إجراء التحريات الأولية، تبين أن خلافات نشبت بين الشاب وخطيبته ،واتفقا على إنهاء العلاقة بينهما. وأثناء وجودهما في المنزل، نشبت مشادة كلامية تطورت إلى مشاجرة، حيث قامت الفتاة بطلب مساعدة شقيقها الذي بدوره قام بذبح الشاب وطعنه عدة مرات بمختلف أنحاء جسده.
وبعد أن قام المتهمان بذبح الشاب وطعنه،حاولا إخفاء جريمتهما،فحملا جثته وألقياها في حقل زراعي، على أمل تفادي الشبهة الجنائية، إلا أن الأجهزة الأمنية نجحت في كشف لغز العثور على الجثة.