اعتبر الباحث القانوني أسامة نور الدين باسطي أن تدفق المهاجرين الأفارقة من جنوب الصحراء بطريقة غير قانونية إلى تونس هو “أمر مدبر له من قبل جهات أجنبية معلومة لدى السلطات الأمنية التونسية وبتواطئ داخلي تونسي”.
وأضاف أن الممارسات الإجرامية التي يقوم بها عدد من هؤلاء المهاجرين في بلادنا وآخرها حادثة الاعتداء على أعوان أمن وحرق سيارة أمنية في منطقة العامرة التابعة لولاية صفاقس، هو نتاج للتراخي في تطبيق القانون ونتاج للخيانات الداخلية والتجرد من الوطنية.، حسب تعبيره.
مزيد التفاصيل في الفيديو التالي: