انا كسيدة أعمال وكأستاذه جامعية ، تعبت وتغربت وعشت الفقر والاحتياج والضعف وعانيت الامرين وكل حاجة تحصلت عليها حلال وموش مستعدة ننفقها على شباب ضايع مايع وأناني حتى لو خويا او اختي … هاذوما نقلهم لازم تتعلموا قيمة العمل وقيمة اللقمة الحلال والا عليكم بالالتحاق بأحزاب الذل والمهانة وبعدها ستلعنكم الاجيال القادمة.
واي نعم ، ننشر صوري وانا سعيدة ، حقي وحريتي وشخصيتي ، وسط كورونا أومن أن جزء من الحرب نفسية وعلينا أن نكون ايجابيين نفسيا وسلبيين فايروسيا، واللي موش عاجبه يحط كمامة ويسكت ،،، خاطرني اكاد اكون السياسية الوحيدة اللي عمري ما ضريت حد ، وعمري ما كانت مواقفي ضد الشعب ، ودفعت فاتورة ترشحي للرئاسة، مقتل أبي واحراق منزلي ، مع براكاجات وتشويه وشتايم واشاعات وشماتة حتى في الموت… ولم أطلب من أحد تعاطفا ولا حتى بمنشور يتيم على صفحته.
لذا اللي يقول كلمة خايبة باش نسمعه ما يكره ، واللي يقول كلمة راقية باش نحطه ضمن اصدقائي المخلصين ولن أنسى الكلمة الطيبة.
ملاحظة : اللي يحط علامة هو الطالب الركيك الرخيص اللي لا جاء لا ذكر لا انثى.
د. ليلى الهمامي