حدث اليوم في تونس ، في مستشفي عمومي، مواطن ابن مقاوم ساهم في تحرير الوطن، فقرات رقبته مكسورة يتم سرقة بعض الوثائق من ملفه الطبي صباح يوم العملية بعد انتظار دام 14 يوما والأقرب للظن حدث ذلك حتى يضطر اهله لنقله لمصحة خاصة ، و مواطن آخر من رجال الأمن الذين يذودون عن الوطن يتم إحتجاز والدته في إحدى المصحات الخاصة بسوسة مع بداية تماثلها للشفاء من وباء الكورونا، بعد أن دفع 45 الف دينار ويطالبونه بدفع 30 الف دينار أخرى،نعم 75 الف دينار بالتمام والكمال،مقابل بعض الأيام من العلاج، وفي المقابل يتداوي ومجانا بالمستشفى العسكري الحكام و السياسيون وابناؤهم بمن فيهم الخونة والعملاء أذرع الاستعمار الجديد ، و الغزاة الذين دمروا مكاسب دولة الاستقلال تحت شعارات الثورة المزعومة…