أحد الشبان تربطه علاقة حب جارف بفتاة وكان يمني النفس بتتويج حبه لها بالزواج لكنه لاحظ في الأيام الأخيرة تغيراً في سلوكها وتغيباً مستمر دون مبرر …
قام باتباعها و رصدها إلى حين دخولها إلى أحد الشقق ومن سوء حظه أن أحد النوافذ بقي مفتوحاً ودخل منه للشقة أين كانت صدمته حيث وجد خطبته في حضن شيخ سبعيني ولم يهدء له بال إلا بعد أن قام بتصويرهما بهاتفه في المباشر حيث كان الفيدو صادما للتونسيين.