صباح الخير
بعد عملية نيس الإرهابية عديد الأطراف داخل تونس تريد إقناع الشعب بأن منفذ العملية كان متواجد بالكنيسة للنوم فقط و أنه بريء منها.. في عملية تعيسة لتبييض الإرهاب.
لازم نعترفو بالحقيقة و يكفي من استبلاه عقول شعبنا فمنفذ العملية الإرهابية للأسف ذلك التونسي الذي قلتم أنه يتواجد للنوم و كان يحمل حقيبة بها عدد 02 سكاكين أخرى للأسف و كان هدفه القيام بهذا العمل الإرهابي مستعملا سكين طوله 30صم(و لنا صور لاحدى الضحايا تظهر خبرته في الذبح) .
🔷 عملية نيس الإرهابية سنة 2016 منفذها تونسي أيضا للأسف.
🔷 عملية برلين الإرهابية منفذها تونسي أيضا للأسف.
لماذا كل هذه التبريرات و الحال أن بعض الفئة من الشباب كانت وراء العمليات الإرهابية سواء في تونس أو خارجها.
هذه حقيقة فلا يجب إخفائها أو تكذيبها و كل من يتعمد ذلك أو يصر على إخفاء الحقيقة فهو يقوم بتمجيد الإرهاب و تبييضه.
لا تسامح مع الإرهاب
لا لتبييض الإرهاب
لا للاساءة للنبي محمد صلى الله عليه وسلم بإسم الحرية.
لا للاساءة للمقدسات.
لا للاستخفاف بعقول شعبنا بمثل هذه الأكاذيب.