حديقة البلفدير: حيوانات تكاد تشكوك همها.

 

كأنها تحمل هموم الدنيا في قلوبها… كأن الدموع تزدحم في عيونها..
ما الذي أوصل حيوانات حديقة البلفدير إلى هذا الوضع؟ .. وهي التي تهدي زوار الحديقة البهجة وتمنحهم وقتا رائقا برفقتها…
موجع وضع الحيوانات. حتى كأنها تكاد تشكوك همها.. ما يستوجب تدخلا حازما وحاسما لأن المسألة تكررت وطالت، فكم من مرة عاين رواد الحديقة الوضعية البائسة للحيوانات.. وكم تعالت الأصوات لإنقاذها.. ولكن يبدو أن الآذان صَماء.. فهل تستطيع العيون أن تتجاهل ما ترى وهي تتصفح صور حيوانات حديقة البلفدير… نضع بين أيديكم الصور.. ولكم التعليق..!!!

Comments are closed.