يواجه الجمهوريون في الكونغرس الأمريكي رد فعل عنيف من الشركات بسبب أعمال العنف التي اندلعت الأسبوع الماضي في واشنطن.
وقالت 12 شركة أمريكية كبرى على الأقل إنها ستقطع تبرعاتها في الحملات الانتخابية عمن صوتوا لتحدي فوز جو بايدن.
وتنضم هذه الشركات إلى قائمة متزايدة تشمل فندق ماريوت العملاق، وسيتي بنك، وشركات التكنولوجيا الكبرى مثل غوغل.
ويعيد مانحون آخرون التفكير في خططهم بعد هجوم أنصار ترامب على مبنى الكونغرس، الكابيتول.