قالت الرئاسة الفرنسية الأربعاء 01/20 إثر تسلمها تقريرا حول استعمار الجزائر وضعه المؤرخ الفرنسي بنجامان ستورا إنها تعتزم القيام بـ”خطوات رمزية” لمعالجة الملف، لكنها لن تقدم “اعتذارات
و يذكر ان الإحصاءات الرسمية الجزائرية وثقت استشهاد مليون ونصف المليون جزائري في حرب التحرير ضد الاستعمار الفرنسي، التي امتدت بين 1954- 1962
وأضاف الإليزيه أن الرئيس إيمانويل ماكرون سيشارك في ثلاثة احتفالات تذكارية في إطار الذكري الستين لنهاية حرب الجزائر في 1962، هي اليوم الوطني للحركيين في 25 أيلول/سبتمبر،
وذكرى قمع تظاهرة الجزائريين في باريس في 17 تشرين الأول/أكتوبر 1961، وتوقيع اتفاقيات إيفيان في 19 آذار/مارس .