مايا القصوري ..” حكاية ألفة الحامدي و Tunisair لازم تتفض في أقرب فرصة وبطريقة واضحة ” .. وتنتقد علاقتها ب”بنت راشد الغنوشي”

نشرت مايا القصوري تدوينة على  موقع التواصل الاجتماعي  إنستغرم جاء فيها ما يلي :

 

في عوض كل يوم التوانسة ولاو يتقاتلو زوز جمعيات، جمعية مع: قالك كفاءة كبيرة و نار تشعل و لازم نساندوها حتى فقط خاطرها مرا و خاطر حبت تزدم على ماكينة مصددة حتى حد ما زدم عليها قبل و جماعة ضد :قالك دعية، السيرة الذاتية متاعها كلها مضروبة لا عمرها نجحت في مشروع و حكاية أمريكا كل كذب و حطوها مديرة بعد حملة متع سيلف برندينغ نظرا لصداقتها ببنت راشد الغنوشي…. عاد في عوض تقعد كل جمعية تسب في الأخرى و تلوج في المناصرة وواحد يقول للآخر يا عدو النجاح و لآخر يجاوبوا يا متع الشعبوية.. و الحال إلى الأمر متعلق بالتونيسار الي هي في حالة احتضار و الي الزلقة فيها بفلقة خاطر كان تطلع رواية الجمعية المناهضة لالفة حمدي صحيحة تولي حكاية تصليح أربعة طيارات في جمعة حكاية تخوف على حياة كل من سيستقل الناقلة الوطنية… في عوض هذا الكل فما حل ساهل.. التثبت من المصدر في دبلومات السيدة هذي و في براءات الاختراع الي نسبتهم لنفسها و في المشاريع الي نجحتهم… معناها الاتصال بالجامعة الي هي حاطتها في السي في.. الاتصال بعمادة المحامين الي قالت زادة مرسمة فيها… الاتصال بدفتر الشركات في أمريكا.. الاتصال بباعث المشاريع الي هي قالت نجحتهم… معناها التثبت في الحاجات الكل الي على اساسهم خذات المنصب و الي اليوم يقع الطعن فيهم… في غياب الدولة الكامل و نظرا لسقم الصحافة الاستقصائية انجموا نوكلوا الدور هذا لانا يقظ مثلا خاطر الحكاية كان صح ضربان “السي في” فيها فساد و تحيل و الا لاتحاد الشغل الي وقتها يعمل حاجة بناءة و تقدم بينا في عوض التصريحات الابوية الي ما تزيد كان تمترس كل جمعية في بلاصتها… كان طلعت السيدة تكذب فتتنحى و تتقاضى من أجل التحيل و يتقاضى كل من ساعدها على الوصول و كان طلعت صادقة فخليوها تخدم على روحها مع الاعتذار ليها و مقاضاة كل من ثلبها… تقولولي و شكون ريتو كفء من ألفين و حداش لتوة و الا خاطرهم هوما رجال و تخرجلي قولة فرنسواز جيرو.. نقلك العبد لله لم ابخل يوما في نقد اي من هؤلاء الهواة الي هبطوا علينا بالموالاة و على خاطر حكاية الأربعة طيارات يا انجاز استثنائي (رغم الي مشكلة تونيسار ما هاش الطيارات الي على القع) يا خطر كبير ما لازمناش نخليولو حتى فرصة بش يتجسم

Comments are closed.