استفحلت في تونس في السنوات الاخيرة ظاهرة تزوير الشهادات العلمية وذلك في ظل غياب الرقابة حيث طال التزوير شهائد الباكالوريا والشهائد الجامعية وكذلك شهائد التكوين المهني فبمجرد دفع مبلغ مالي من الممكن لأي شخص الحصول على شهادة عن طريق أطراف تحترف هذه الممارسات غير القانونية.
وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي انه بعد قرارات 25 جويلية سياذن رئيس الجمهورية قيس سعيد في فتح تحقيق في الانتدابات المشبوهة بعد الثورة .
وبث بلاقناع فيديو يكشف تفاصيل صادمة عن تزوير الشهائد العلمية وبيعها لالاف الموظفين من بينهم مسؤولين كبار في الدولة.