إثر طرد عدة دول أوروبية أكثر من 120 دبلوماسيا روسياً، على خلفية العملية العسكرية الروسية التي أطلقت، في 24 فيفري الماضي، على الأراضي الأوكرانية، لوحت موسكو بالانتقام من الدول الغربية.
واعتبر الكرملين، اليوم الثلاثاء 5 أفريل 2022، هذا التصرف ينم عن “ضيق بصيرة” أوروبية.
وقال ديمتري بيسكوف الناطق باسم الكرملين في تصريحات إعلامية “إن الحدّ من فرص التواصل على الصعيد الدبلوماسي في هذه الظروف الصعبة ينمّ عن ضيق بصيرة، ومن شأنه أن يعقّد أكثر العلاقات بعد بين روسيا والاتحاد الأوروبي”.