أكد الأمين العام لحزب حركة تونس إلى الأمام أنه “لا حل لتونس إلا بالتصويت بنعم للدستور الجديد”، معتبرا أن التصويت ب”نعم” سيحولنا من مرحلة اللاّاستقرار إلى مرحلة الاستقرار، وفق تقديره.
واعتبر البريكي، في مقابلة مع وكالة الأناضول، أن “أجمل ما في الدستور الجديد هو أنه سيفتح الأبواب على مسار جديد يختلف عن المسار السابق”.
وقال البريكي إن “من يعتبر 25 جويلية انقلابا لن يعترف بما سيأتي بعده حتى لو وفر له القمر والشمس”.
وتابع “من يقول إنه سيقاطع الإستفتاء اختار العودة إلى المنظومة السابقة”، متوقعا أنه سيتم التصويت ب”نعم”.