أعلنت رئيسة الحزب الدستوري الحر، عبير موسي عن تنظيم “يوم غضب”، وذلك يوم 17 سبتمبر الجاري، “مساندة للشعب التونسي في الازمة الاجتماعية والازمة الاقتصادية والمالية، التي يعيشها”، وفق تقديرها.
وأوضحت موسي، أمس السبت في تصريح صحفي بالمنستير على هامش إشرافها على اجتماع مع الهياكل حزبها بالجهة، أنّ “مناضلي ومناضلات الحزب الدستوري الحر سيتواجدون، خلال يوم الغضب، أمام المؤسسات السيادية في مختلف جهات الجمهورية لتبليغ صوت المواطن بشأن غلاء الأسعار وتدهور المقدرة الشرائية، والغموض اليوم بشأن ميزانية الدولة والافلاس”.