تمكنت وحدات فرقة الأبحاث والتفتيش للحرس الوطني بنابل، فجر اليوم الثلاثاء 11 أكتوبر، من حجز 42 طنا من مادة الامونيتر في احدى المعامل بجهة دار شعبان الفهري لا يمتلك صاحبها الوثائق القانونية التي تثبت مصدرها.
وتفيد المعطيات الأولية بأن جزء هاما من مادة الامونيتر المحجوزة جاءت من القطر الجزائري بطريقة غير قانونية.
كما بينت التحريات أن ملكية هذا المعمل تعود إلى طبيبة تم إيقافها، مؤخرا، في شبهة التلاعب بنتائج تحاليل طبية.