تؤكد دراسات علمية وفنية أن تونس بإمكانها تحقيق نسب وأرقام أفضل على مستوى انتاج وتصدير التمور في صورة توفير العناية اللازمة بالنخلة والتوقي من الآفات الزراعية.
ومن ناحية أخرى، تخسر تونس سنويا نسبا هامة من تمورها بسبب نقص مياه الري في واحاتها وارتفاع أسعارها.
وتزرع نخيل التمور في الولايات الجنوبية من الجمهورية التونسية وهي تحديدا توزر وقبلي بدرجة أولى، ثم قفصة وقابس بدرجة ثانية.
كاميرا “بلا قناع”، تنقلت إلى إحدى واحات الفوار التابعة لولاية قبلي وواكبت عملية جني تمور “دقلة النور”.
وبهذه المناسبة، التقينا عددا من الفلاحين الذين نقلوا لنا مشاكلهم المتعلقة بقطاع التمور الذي يمثل محور الحياة في الجنوب التونسي ويدر على بلادنا مداخيل هامة من العملة الصعبة.
التفاصيل في الفيديو التالي: