في الوقت الذي تتنافس فيه دول أجنبية على استقطاب الكفاءات التونسية المتميّزة، لا سيما في التخصصات العلمية الواعدة اقتصاديا، تواصل الدولة التونسية في ظل حكوماتها المتعاقبة تعميق كل العوامل الطاردة لهذه الكفاءات.
فمنذ سنوات، تعصف البطالة بحاملي شهادة “الدكتوراه” في مختلف الاختصاصات (أعلى درجة علمية في تونس)، وبلغ عدد المعطلين في صفوف هذه النخبة حوالي 7000 دكتور.
مزيد التفاصيل في الفيديو التالي: