مسؤول نمساوي يبدع في عشقه لتونس’ إختلط دمـي بيكم ‘

نشر المسؤول والعضو في البرلمان النمساوي، من أصول عراقية عمر الراوي، تدوينات عديدة على صفحته الرسمية ‘فايسبوك’ تحدث في الكثير منها، عن زيارته لتونس رفقة زوجته وحفيده.

عُمر الرواي لم يغفل على وصف الأماكن التي زارها بل دقق في كل ركن منها على غرار سوسة، المرسى، المدينة العتيقة بالعاصمة، شارع الحبيب بورقيبة، سيدي بوسعيد، جامع الزيتونة، مسرح قرطاج وغيره…

أيضا، عدّد عضو البرلمان،جل أطباق التي تذوقها بمختلف أنواعها، وحتى الحلويات أيضا، كلها أطباق شهية زيّن بها صفحته .

كما أشاد بحفاوة التونسيين و إستقبالهم له و ذكر في إحدى تدويناته أن إبنه متزوج من تونسية وله حفيد منها،وهذه إحدى تدويناته عن تونس:” في اخ معلق من العراق سألني هل معاملة أهل تونس الطيبة لك و مساعدتهم كانت كونك عراقي ام لأنك مسؤول نمساوي. احبتي الحفاوة و اللطف كان لأني إنسان و هم كرماء. لاأحد منهم كان يعرف اني عضوًً برلمان ولايه ڤيينا و عضو المجلس البلدي لمدينه ڤيينا و لا ماهي وظيفتي و لا منصبي. أنا سافرت في اجازة مع اهلي و حفيدي بكل بساطة و أريحية. لا بس الصندل أكرمكم الله و ملابس مريحة. و ما في احلى من هكذا تجربة. كلها كانت مريگل 😂♥️

 

Comments are closed.