على هامش تقديم نتائج الاستشارة الوطنية، في وقت متأخر من ليل الخميس 31 مارس، قال رئيس الجمهورية قيس سعيّد إن الحوار الوطني لن يكون مع من أرادوا الإطاحة بالدولة. وشدد رئيس الجمهورية على أنه “سيتم إقصاء كل من نهبوا مقدّرات الدولة ولجؤوا للعنف وقسموا الشعب”.