يُصنف الليمون والبرتقال من الفواكه الحمضية، التي تنمو على الشجيرات، والأشجار المزهرة، وتتميز ثمار الحمضيات بوجود قشرة كالجلد، ولب أبيض يغلف الشرحات الموجودة في الثمرة، وتُعتبر أستراليا، وغينيا، وكاليدونيا، وربما جنوب شرق آسيا المواطن الأصلية لثمار الحمضيات، أما في الوقت الحاضر فإنّها تُزرع في جميع أنحاء العالم، وخصوصاً في المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية، إذ أصبح بالإمكان الحصول على جميع أنواع الحمضيات على مدار السنة، وتكون ذروة موسم البرتقال بين شهر كانون الأول، وشهر نيسان، ويتم استهلاك ما يقارب ثلث ثمار الحمضيات في صناعة العصائر، وتُعتبر ثمار الحمضيات من الفاكهة الغنية بالفيتامينات، والمعادن اللازمة للقيام بوظائف الجسم، بالإضافة إلى المركبات النباتية ذات الآثار الصحية الكبيرة والمتنوعة.[١] فوائد الليمون والبرتقال من المعروف أنّ الحمضيّات بشكلٍ عام -كالليمون والبرتقال- من المصادر الجيدة لفيتامين ج، كما أنّها غنيّةٌ بالعديد من العناصر الغذائيّة الأخرى، ومنها: فيتامين ب6، وفيتامين ب1، والفولات، والكالسيوم، والبوتاسيوم، والمغنيسيوم، والفسفور، بالإضافة إلى أنواع مختلفة من مركبات الفيتوكيميكال، وبالإضافة إلى ذلك تتميّز ثمار الليمون والبرتقال، وغيرها من الحمضيّات بكونها قليلة السعرات الحراريّة.[٢] فوائد البرتقال يُعتبر البرتقال من الفاكهة الأكثر شعبية في العالم، ويُطلق عليه اسم البرتقال الحلو، إذ تنمو ثماره على أشجار البرتقال (بالإنجليزية: Citrus x sinensis)، ويحتوي البرتقال على الألياف، وفيتامين ج، وفيتامين ب1، ومضادات الأكسدة، وتجدر الإشارة إلى أنّ ثمار البرتقال يتم استهلاكها طازجةً، أو كعصير، ويُعتبر البرتقال مصدراً جيداً لحمض الستريك (بالإنجليزية: Citric acid)، وأملاح حمض الستريك (بالإنجليزية:Citrates)، والتي يُعتقد أنّها تساعد على منع تكون حصى الكلى، كما يمكن لحمض الستريك وفيتامين ج أن تزيد من امتصاص الحديد من الجهاز الهضمي،[٣] وبالإضافة إلى ذلك يحتوي البرتقال على الألياف المفيدة لصحة الجهاز الهضميّ، والتقليل من خطر الإصابة بالقرح، والمحافظة على المستويات الطبيعيّة للكوليسترول، كما أنّ الألياف تُساعد على إبطاء امتصاص السكريات في الجسم، وتجدر الإشارة إلى أنّ البرتقال يُعدّ من مصادر الفولات، وهو فيتامينٌ مهمٌّ لانقسام الخلايا وتصنيع الحمض النووي، ويُعدّ مهمّاً جدّاً بشكلٍ خاصّ للنساء خلال فترة الحمل.[٤] وللاطّلاع على فوائد البرتقال يمكنك قراءة مقال ما فوائد البرتقال. فوائد الليمون يُعدّ الليمون المعروف علمياً باسم (بالإنجليزية:Citrus limon)، من أكثر الفواكه الحمضية شهرة في العالم، إذ يتميز الليمون بطعمه الحامض، وغالباً لا يتم أكله كفاكهة كاملة، ويمكن الاستمتاع به بعدة طرق، كتقطيعه إلى شرائح واستخدامها كزينة مع الوجبات، أو عصره،[٥] ويحتوي الليمون على فيتامين ج الذي يمتلك خصائص مضادّةً للأكسدة، ويُعدّ أساسيّاً لصحّة الجسم، كما أنّه يساعد الجسمَ على امتصاص الحديد، وبالإضافة إلى ذلك فإنّ الليمون يحتوي على فيتامين ب1، وفيتامين ب2، وفيتامين ب5، وفيتامين ب6، والنحاس، والمنغنيز، وتجدر الإشارة إلى أنّ محتوى الليمون من مضادّات الأكسدة يساهم في الوقاية من الإجهاد التأكسديّ الذي يؤدي إلى الإصابة بالأمراض.[٦][٧] ولقراءة المزيد حول فوائد الليمون يمكنك الرجوع لمقال فوائد وأضرار الليمون. القيمة الغذائية لليمون والبرتقال القيمة الغذائية لليمون يُوضح الجدول الآتي القيمة الغذائية لحبة ليمون نيئة دون قشرها:[٨] العنصر الغذائي القيمة الغذائية السعرات الحرارية 24 سعرة حرارية الماء 74.75 مليلتراً الكربوهيدرات 7.85 غرامات الألياف 2.4 غرام السكريات 2 غرام البروتين 0.9 غرام الدهون الكلية 0.25 غرام البوتاسيوم 116 مليغراماً فيتامين ج 44.5 مليغرام فيتامين أ 18 وحدة دولية القيمة الغذائية للبرتقال يُبين الجدول الآتي بعض محتويات حبة برتقال مع قشرها والتي لا تحتوي على البذور:[٩] العنصر الغذائي الكمية السعرات الحرارية 100 سعرة حرارية الماء 130.85 مليلتراً البروتين 2 غرام الدهون الكلية 0.5 غرام الكربوهيدرات 24.5 غراماً الألياف 7 غرامات البوتاسيوم 312 مليغراماً الكالسيوم 111 مليغراماً فيتامين ج 113 مليغراماً الفولات 48 ميكروغراماً المراجع
فوائد الليمون والبرتقال
من المعروف أنّ الحمضيّات بشكلٍ عام -كالليمون والبرتقال- من المصادر الجيدة لفيتامين ج، كما أنّها غنيّةٌ بالعديد من العناصر الغذائيّة الأخرى، ومنها: فيتامين ب6، وفيتامين ب1، والفولات، والكالسيوم، والبوتاسيوم، والمغنيسيوم، والفسفور، بالإضافة إلى أنواع مختلفة من مركبات الفيتوكيميكال، وبالإضافة إلى ذلك تتميّز ثمار الليمون والبرتقال، وغيرها من الحمضيّات بكونها قليلة السعرات الحراريّة.
فوائد البرتقال
يُعتبر البرتقال من الفاكهة الأكثر شعبية في العالم، ويُطلق عليه اسم البرتقال الحلو، إذ تنمو ثماره على أشجار البرتقال (بالإنجليزية: Citrus x sinensis)، ويحتوي البرتقال على الألياف، وفيتامين ج، وفيتامين ب1، ومضادات الأكسدة، وتجدر الإشارة إلى أنّ ثمار البرتقال يتم استهلاكها طازجةً، أو كعصير، ويُعتبر البرتقال مصدراً جيداً لحمض الستريك (بالإنجليزية: Citric acid)، وأملاح حمض الستريك (بالإنجليزية:Citrates)، والتي يُعتقد أنّها تساعد على منع تكون حصى الكلى، كما يمكن لحمض الستريك وفيتامين ج أن تزيد من امتصاص الحديد من الجهاز الهضمي،[٣] وبالإضافة إلى ذلك يحتوي البرتقال على الألياف المفيدة لصحة الجهاز الهضميّ، والتقليل من خطر الإصابة بالقرح، والمحافظة على المستويات الطبيعيّة للكوليسترول، كما أنّ الألياف تُساعد على إبطاء امتصاص السكريات في الجسم، وتجدر الإشارة إلى أنّ البرتقال يُعدّ من مصادر الفولات، وهو فيتامينٌ مهمٌّ لانقسام الخلايا وتصنيع الحمض النووي، ويُعدّ مهمّاً جدّاً بشكلٍ خاصّ للنساء خلال فترة الحمل.[٤]
فوائد الليمون
يُعدّ الليمون المعروف علمياً باسم (بالإنجليزية:Citrus limon)، من أكثر الفواكه الحمضية شهرة في العالم، إذ يتميز الليمون بطعمه الحامض، وغالباً لا يتم أكله كفاكهة كاملة، ويمكن الاستمتاع به بعدة طرق، كتقطيعه إلى شرائح واستخدامها كزينة مع الوجبات، أو عصره،[٥] ويحتوي الليمون على فيتامين ج الذي يمتلك خصائص مضادّةً للأكسدة، ويُعدّ أساسيّاً لصحّة الجسم، كما أنّه يساعد الجسمَ على امتصاص الحديد، وبالإضافة إلى ذلك فإنّ الليمون يحتوي على فيتامين ب1، وفيتامين ب2، وفيتامين ب5، وفيتامين ب6، والنحاس، والمنغنيز، وتجدر الإشارة إلى أنّ محتوى الليمون من مضادّات الأكسدة يساهم في الوقاية من الإجهاد التأكسديّ الذي يؤدي إلى الإصابة بالأمراض.[٦][٧]